يشرف عليها فريق متكامل من صحفيين سوريين ومختصين في مجال الترجمة والملفات الإنسانية وعالم الاقتصاد.لا ننتمي إلى أي توجه فكري أو تيار.
انتماؤنا فقط للإنسانية ونناصر قضايا الشعوب في التغيير السلمي بما فيه من حقوق وحرية تعبير دون اللجوء للعنف، كما نسعى لتغطية إعلامية مميزة تواكب المهنية وأخلاقيات العمل بأعلى الدرجات.
ننطلق في “هيومن فويس” من الداخل السوري إلى دول الجوار فالعالم، لنتعمق بكافة القضايا التي تهتم بالإنسان والتي تهمه، نقف عند الخبر لنحلل نتائجه وأبعاده، ونبحث عن مصدر المعلومة وفق دراسات مهنية وتقارير خاصة.
نقدم من خلال “هيومن فويس” أولوية كبيرة للاهتمام بقضايا الإنسان، ونهتم باللاجئ السوري في الجوار السوري وأوروبا ساعين أن نكون بوصلته في التعايش والانخراط ضمن المجتمع الجديد وتبادل الثقافات والعلوم، ونطرح أفكار علمية عملية متنوعة لتعزيز فرص تحويل اللاجئ من حالة اللاجئ المستهلك إلى اللاجئ المنتج.
في هيومن فويس: نهتم بحقوق المرأة ودورها الريادي في بناء المجتمع، ونحارب معها العنف بشتى أساليبه، وننقل إليكم المشاريع الناجحة التي تديرها المرأة،
والمعوقات التي تقف أمامها في الوصول لطريق التميز.
نتيح منبراً عاماً للجميع ليكتب كلاً منهم تجربته بقلمه، في خطوة لتبادل التجارب بين أبناء الوطن العربي، كما نفتح مقالات رأي للمختصين في كافة المجالات لتدوين تحليلاتهم حول القضايا العربية، علماً أن هذه المقالات تعبر عن كاتبها، لا عن كادر “هيومن فويس”.